قررت محكمة جنح المطرية أمس تأجيل نظر قضية فتاة المطرية رضا شحاتة بكير، التي قتلت دهسا تحت عجلات سيارة كان يقودها رجال شرطة إلى جلسة 18 مايو
ولوح عبد المنعم (محامي الضحيه) بعقد محاكمة شعبية للرائد الذي برأته التحقيقات والقوة المرافقة وتصعيد القضية دوليا نظر لاستشعار بطء العدالة في القصاص من الجناة.
وقد تمسكت هيئة الدفاع عن الضحية بضرورة استدعاء الطبيبة الشرعية لمناقشتها حول طبيعة الإصابات بالمجني عليها والتي تعول عليها هيئة الدفاع في استظهار القصد الجنائي والتدليل على "عمدية" الجريمة بدليل هرس الفتاة وجرها لمسافة طويلة، وفقًا لإفادة التقرير الطبي الشرعي.
من جهة أخرى، هدد بعض أهالي المجني عليها الغاضبين بأنهم لن يتركوا دم ابنتهم يضيع هدرا منبهين إلى أنهم صعايدة والثأر عندهم ثقافة.
وترجع وقائع القضية إلى نوفمبر 2007 عندما توجه الرائد وليد نجا ومعه قوة في سيارة ميكروباص بقيادة السائق محمد محب محمود لضبط وإحضار أمال حسين عبد العال ـ زوجة شقيق الضحية ـ المقيمة بمنطقة التل بعزبة الصفيح دائرة قسم المطرية لاشتراكها في قضية سرقة أنبوبة غاز.
وبعد تنفيذ القبض عليها، تشبثت الضحية رضا شحاتة بباب السيارة في محاولة لمنع القوة من اصطحاب زوجة شقيقها، فسحلها تحت إطار السيارة، وأدى ذلك إلى طمس معالم وجهها بالكامل ووجود كدمات بأنحاء متفرقة من جسمها وتورم بالساق اليسرى وفرم بالساق اليمنى وتم تركها ملقاة على الأرض، بحسب ما أكدت تقارير حقوقية نقلا عن أسرة القتيلة.
حسبنا الله ونعم الوكيل
ولوح عبد المنعم (محامي الضحيه) بعقد محاكمة شعبية للرائد الذي برأته التحقيقات والقوة المرافقة وتصعيد القضية دوليا نظر لاستشعار بطء العدالة في القصاص من الجناة.
وقد تمسكت هيئة الدفاع عن الضحية بضرورة استدعاء الطبيبة الشرعية لمناقشتها حول طبيعة الإصابات بالمجني عليها والتي تعول عليها هيئة الدفاع في استظهار القصد الجنائي والتدليل على "عمدية" الجريمة بدليل هرس الفتاة وجرها لمسافة طويلة، وفقًا لإفادة التقرير الطبي الشرعي.
من جهة أخرى، هدد بعض أهالي المجني عليها الغاضبين بأنهم لن يتركوا دم ابنتهم يضيع هدرا منبهين إلى أنهم صعايدة والثأر عندهم ثقافة.
وترجع وقائع القضية إلى نوفمبر 2007 عندما توجه الرائد وليد نجا ومعه قوة في سيارة ميكروباص بقيادة السائق محمد محب محمود لضبط وإحضار أمال حسين عبد العال ـ زوجة شقيق الضحية ـ المقيمة بمنطقة التل بعزبة الصفيح دائرة قسم المطرية لاشتراكها في قضية سرقة أنبوبة غاز.
وبعد تنفيذ القبض عليها، تشبثت الضحية رضا شحاتة بباب السيارة في محاولة لمنع القوة من اصطحاب زوجة شقيقها، فسحلها تحت إطار السيارة، وأدى ذلك إلى طمس معالم وجهها بالكامل ووجود كدمات بأنحاء متفرقة من جسمها وتورم بالساق اليسرى وفرم بالساق اليمنى وتم تركها ملقاة على الأرض، بحسب ما أكدت تقارير حقوقية نقلا عن أسرة القتيلة.
حسبنا الله ونعم الوكيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق